القصه التالية
اسمي الفني هو نجلاء وابلغ من العمر 23سنه طالبه في جامعه الملك سعود واسم حبيبي خالد بدأت علاقتي مع خالد من حوالي سنتين عن طريق الإنترنت وفي أحد مواقع التشات المشهورة حيث كنت جديده على عالم الانترنيت الواسع ولا اعرف سوى مواقع التشات آو لا ادخل آلا عليها فقط هذى مع تعلمته في بداية الإنترنت في أحد المرات تلقيت دعوه وآنا في هذى الموقع من أحد الغرف ومن شخص يدعى كل الحب في ذالك الوقت دخلت الغرفه الخاصة به ووجدت بعض الأشخاص هناك يتجاذبون أطراف الحديث وكان اسم الغرفه في ذالك الوقت اسهر معي ليله وكانت غرفه مشوقة وجميلة وجميع من فيها محترمون وكان الحديث في الغرفه يدور عن العلاقات العاطفية وعن الفن وحتى عن الجنس ولكن بأسلوب راقي جدا فأعجبتني المواضيع والنقاشات الرائعة وبدأت الدخول معهم والمناقشة في كل شي في ذالك الوقت لم تكن للي أي علاقة عاطفية مع أي أحد إنما كنت أتتشوق لها بين الحين والأخر وكان عدد الموجودون لا يتجاوز 6 أشخاص بينهم الهوست صاحب الغرفه وهو حبيبي خالد فكان هو الذي يطرح المواضيع ويناقش معنا وكان يقوم بمراسلتي عن طريق البرايفت (الغرفه الخاصة) وكان فقط يسلم ويسال عن أحوالي فقط ولا يتجاوز ذالك أبدا وكان محترم جدا ومهذب ورائع وكان يوميا أقوم فقط افتح الإنترنت واذهب مباشرة إلى غرفته مباشرة أول ما آن ادخل كان يلقي على تحيه خاصة جدا عن طريق البرايفت فقط وبعدها نتناقش مرات الأيام وكان دخولي للإنترنت يبدا عن الساعة 12 وحتى الرابعة فجرا يوميا وكانت بداية ألا جازه الصيفية والفراغ قاتل جدا . وكانت الغرفه يدخل بها بعض الأشخاص ويتلفضون بالألفاظ بذيئة وكان خالد يقوم بطردهم الواحد تلو الآخر حتى آن هناك بعض الأشخاص من يراسلني عن طريق البرايفت بكلام قذر وكنت اخبر خالد عنه ويقوم بطرده مباشرة حتى لو لم يراء كلامه إنما تصديقا للي لما أقوله له استمرت العلاقة مع خالد وغرفته اكثر من شهر وفي إحدى الأيام ذهبت إلى الغرفه بنفس الموعد ولم أجد خالد ووجدت بعض الأشخاص وكدت اجن في وقتها لأنني لم أتعود آن ادخل وفي نفس الوقت آلا آن أجد خالد ويقوم بتحيتي مباشرة سالت عنه فاخبروني انهم لم يشاهدوه اليوم وقلت في نفسي لعله مشغول آو في مناسبة ماء آو سيدخل بعد لحظات وكنت انتظر بين الحين والأخر وكلما دخل أحد فز قلبي له احسبه خالد ولكن لم يكن هو وبداو يتناقشون وآنا قلبي تعلق مع خالد فلم اعرف طعم الحديث من غير خالد والغرفه بدونه يسودها الظلام الدامس افتقادها البدر وانتظرت حتى وقت الفجر ولم يأتي خالد وآنا اضرب الهواجس بين الحين والأخرى على الرغم آنا الذي بيني وبينه غلافه صداقه فقط ولم أبوح له بآي كلمه حب آو عشق لكي انتظر حبيبي إنما كتمت ذالك في صدري انتظر الفرصة أقفلت الإنترنت ولم أذق طعم النوم في تلك الليلة وبعد عنا وتعب آخذني النوم من غير ما اعلم وماان صحيت ذهبت إلى الإنترنت على غير العادة لعلي أجده آو أجد من يدلني عليه ولكن لم يكن أحد بالغرفة فأقفلت الانترنيت وقلت سأنتظر المساء وما آن جاء المساء الطويل على ودخلت إلى الإنترنت لم أجد خالد فأصبت بصدمة نفسيه وشكوك ماذا جرى له وأين هو بحثت عنه في جميع الغرف لا اعرف أيميله وسالت من في الغرفه عن أيميله ولا أحد يعرف عنه أين أجده وانتظرت إلى الفجر ولأحد اقبل .ومرت الأيام وآنا انتظر بكل شوق ولكن طالت الساعات والأيام ولا حس ولاخبروبعد مرور شهر كامل لم يصيبني الملل من الانتظار دخلت الغرفه وأذ بي أجد القمر ينور الغرفه وكدت أموت من الفرحة ولوكان بجانبي في تلك الوقت لاضميتة إلى صدري من الشوق والحنان حاولت آن امسك أعصابي اتجاهه وان لآبين مدى شوقي له ولكن هيهات فقلبي لم يتحمل فذهبت وأرسلت له رسالة عتاب شديدة أين كنت ولماذا لم تخبرني عن انقطاعك واسأله كثيره وقتها تفأجا بأسئلتي عنه وكأنني حبيبته بالنسبة له وانتظرت أجابته وكآني به مصدوم من هول الاسئله بعدها رد على بأسلوب كدت انفجر من الغضب بأسلوب بارد جدا وقال أبدا كنت في أجازه خارج المملكة فقط كانت هذه إجابته في بادي الأمر انصدمت ولكن قلت في نفسي من أكون له حتى يرد علي بأسلوب العشاق فليس بيني وبينه أي ارتباط سوى الإنترنت والحوارات العادية فقلت لابد من آن المح له مدى شوقي وحبي له وطلبت منه آن يعطيني مباشرة هذه هو سوالي له رقم هاتفه الجوال آو المنزل لكي اتصل عليه بعدها اعتقد انه هو لم يستوعب طلبي هذا وكرر على السؤال من تكوني آنت حتى أعطيك رقمي وآنا لا اعرف عنك أي شي ولا اعرف هل أنتي بنت آو ولد فرفض رفضا شديدا وقال لن أعطيك رقمي فجن جنوني ما هذا الغرور آو التكبر آما ماذا ولكن معه كله الحق فأنا لم أبوح له بأي شي من مشاعري فااحببت آن أكون صادقه معه وقلت يا خالد أن معجبة بك إلى حد الجنون وأسلوبك الرائع أريد آن أتكلم معك عبر الهاتف فرفض وقلت له سأعطيك رقم جوالي فرفض وقال لن اتصل عليك والله العظيم انه قاله بهذه العبارة بعدها ألقى علي محاضره طويلة عن الثقة في الناس وعدم الإفراط في العلاقات عبر الإنترنت وغيرها المهم مرت الأيام وكررت طلبي له وفي الأخير وافق أعطاني رقمه وماان اكمل الرقم الأخير حتى رن جواله وسمعت صوته العذب الذي يتقاطر بالألحان والأشجان وبعدها تطورت العلاقة. وبدأت آن اخرج معه إلى بيته وبصراحة لم لا اعرف الجنس آلا عن طريق بعض الأفلام الجنسية ولم يسبق للي آن عاشرته مع أحد غير خالد فقط .وكان أول لقاء جنسي معه في غرفته حيث كنا في كنب في غرفته مريح جدا للغاية وكنت وقتها لابسه بنطلون جينز وجسمي ليس غرور إنما كان جنسي ويغري وللي موخره روعه أذهلت خالد منها وبدا خالد بتلميس صدري ومن ثم بدا بفتح البنطلون ومن ثم بدا بتحريك إصبعه داخل كسي وآنا في قمتي تهيجي أول مره اجرب الجنس مع شخص وبدا يتقاطر من كسي إفرازات الشهوة ونزل خالد إلى كسي وبدا يلحس بشده وقوه كدت انفجر منها ومن ثم خلع ملابسه وخلعت ملابس وبدانا نبوس بعض ومن ثم طلب مني آن أقوم بمص زبه وهو لذيذ مره وهو يقوم بلحس كسي وآنا اطلب منه آن يدخل زبه في كسي ويفتحني ولكن رفض وبدا يقوم بحك زبه على كسي وآنا أتألم من الشهوة والنشوه واطلب منه آن يدخله وكان يرفض بشده وطلب مني آن ينكني من مكوتي فوافقت على طول وبدا يدخل زبه في فيه وآنا اتالم ولكن تالم ممزوج بالشهوة ومن ثم بدا يدخله ويطله إلى آن نزل منيه داخل مكوتي وانا في قمت توهجي بعدها من شدت الشهود اخذت زبه وبدات امص والحس ماتبقى من منيه الذيذ في فمي وطلبت منه ان يوقم المره الثانيه وان ينزل في فمي كله وبدات امص زبه حتى نزل المني داخل فمي ماروع منيه واعجيني الجنس مع خالد وبدأت اخرج معه في الأسبوع مرتان في الصباح ولا اذهب إلى الجامعه فقط اذهب أليه واجلس بالساعات معه وكان في خالد وسيم وجسمه جنسي وزبه حلوووو بالمررره والجنس معه كان قمه ودائما كان ينزل مره في مكوتي ومره في فمي وكنت دائما أرجوه آن يدخل زبه في كسي ويفتحني ولكن لازال رافض لهذا الشي ولازلت مع خالد وانتظر الجامعة لكي تعود أيامنا الحلوة مع بعض .