العناوين:

بعد إستحواذ ميتال على أرسيلار، تاتا تعرض على كورس 9,2 مليار لشرائها

أمريكا و الهند تتعاونان في مجال إستكشاف القمر (10 مايو / أيار 2006 - بي بي سي)

إرتفاع أرباح شركة تاتا للإستشارات بنسبة 72%  (23 أبريل / نيسان 2006 رويترز)

أرباح وبرو تكنولجيس في الربع النهائي تفوق التوقعات (23 أبريل / نيسان 2006)

شركة إنفوسيس تكنولوجيس تعلن عن تحقيق أرباح قياسية للسنة المالية 2005-2006 على التوالي (16 أبريل / نيسان 2006)

الهند تستهدف نمو 20% في صادراتها  (10 أبريل / نيسان 2006)

بعد إستحواذ ميتال على أرسيلار، تاتا تعرض على كورس 9,2 مليار لشرائها

 (9 أكتوبر 2006 / موقع بي بي سي / ترجمة بوابة الهند)

علمت بي بي سي أن شركة تاتا الهندية بصدد إطلاق صفقة قيمتها 9,3 مليار دولار أمريكي(5 مليار جنية استرليني) للإستحواذ على شركة كورس البريطانية الهولندية.   وفي حال نجاحها سوف تسفر عن هذه الصفقة ثاني أكبر استحواذ يقوم بها الهنود و خلق خامس أكبر شركة فولاذ في العالم. يذكر أن شركة ميتال أكبر شركة فولاذ في العالم يملكها الملياردير الهندي لاكشمي نارايان ميتال كانت قد اشترت منافستها شركة آرسيلار مقابل 34،3 مليار دولار قبل نحو شهرين وأسست أكبر شركة فولاذ في العالم تسيطر على 10% من  إنتاج الفولاذ في العالم.

وقالت شركة تاتا ستيل وهي جزء من تكتل تاتا الصناعي الأسبوع الماضي أنها تبحث عن استحواذات ممكنة بما فيها كورس.

ويقوم راتان تاتا، رئيس شركة تاتا بزيارة لندن هذا الأسبوع للقاء برئيس الوزراء البريطاني طوني بلير. وتأتي زيارته ضمن وفد من رجال الأعمال الهنود متزامنة مع وصول الرئيس الوزراء الهندي منموهان سينغ لحضور قمة بريطانيا. وكانت أنباء عن استحواذات ممكنة على كورس قد طفحت على السطح حين نشرت جريدة صنداي تلغراف البريطانية خبرا يفيد بأن تاتا جهزت أموالا تبلغ 2،5 مليار جنية استرليني لإتمام الشراء.

وتجدر الإشارة إلى أن النمو الإقصادي السريع في الدول النامية بما فيها الصين والهند قد أدى إلى طلب هائل على الصلب وتتطلع كثير من الشركات لإضافة أصول جديدة إليها في صناعة الصلب.

ولكن في الوقت الذي تزداد إنتاجية الصين من الصلب يحاول المنتجون الآخرون تعزيز أنفسهم حتى يتمكنوا من خفض الأسعار والحفاظ على قدرتهم التنافسية.

يذكر أنه في وقت سابق من هذا العام إشترت ميتال ستيل المملوكة للرجل الأعمال الهندي لاكشمي نارايان ميتال منافستها آرسيلار مقابل 34،3 مليار دولار مما خلق أكبر شركة فولاذ في العالم.

وتعد تاتا ستيل من المنتجين الصغار بالمقاييس العالمية، غير أنها مدعومة من قبل عملاق مجموعة تاتا، واحدة من أكبر الشركات الهندية التي لديها إهتمامات متنوعة مثل صناعة السيارات، و التكنولوجيا والمعلومات، و الإتصالات، والشاي وغيرها.

يشار أن شركة كورس تأسست عن طريق اندماج بين شركتي بريتيش ستيل البريطانية و Hoogovens الهولندية في عام 1999، وتخلت عن آلاف من الوظائف في السنوات الأخيرة. وتوظف شركة كورس 47،300 عاملا في مختلف أنحاء العالم، وسجلت أرباحا قبل الضرائب بلغت 580 مليون جنية استرليني في السنة الماضية.

لمصدر: موقع بي بي سي الإخباري

أنقر هنا لقراءة النص الأصلي باللغة الإنجليزية

الترجمة: خاصة بخدمة بوابة الهند الإخبارية

إقرؤو أيضا:

تاتا ستيل الهندية تشتري كوراس بثمانية مليارات دولار (موقع الجزيرة نت)

العودة إلى عناوين الأخبار

أمريكا و الهند تتعاونان في مجال إستكشاف القمر (10 مايو / أيار 2006 - بي بي سي / ترجمة بوابة الهند)

تستعد الهند وأمريكا لإجراء عمليات بحثية على سطح القمر.

وبموجب الإتفاقية التي وقعت بين وكالتي الفضاء في البلدين, فإن مهمة الهند الأولى غير المأهولة إلى القمر "تشاندرايان -1"  سوف تحمل على متنها مركبتين تستخدمان لأغراض علمية تقدمها وكالة الفضاء الأمريكية " ناسا"

وقد وصف المسؤولون الهنود الإتفاقية أنها تاريخية.  ويتوقع أن تطلق المركبة الفضاء الهندية في مطلع عام 2008.

وسوف تقوم آلات التي تقدمها ناسا بمسح سطح القمر بحثا عن المعادن و الثلج, كما تحمل المركبة على متنها معدات لوكالة الفضاء الأوروبية و بلغاريا.

وينظر إلى الإتفاقية على أنها إشارة أخرى على تنامي العلاقات  بين واشنطن ونيودلهي بعد الجفاء الذي طبع العلاقات بينهما في فترة الحرب الباردة.

وكان البلدان قد وقعا إتفاقية تاريخية للتعاون في مجال الطاقة المدنية في العام الماضي.

يذكر أن الهند والولايات المتحدة قد إتفقتا على التعاون في مجال الفضاء المدني يتضمن مجالات مثل رحلات إستكشافية إلى الفضاء, والملاحة عبر الأقمار الصناعية و العلوم الأرضية.

المشاركة:

وقد جرى توقيع الإتفاقية بين مدير منظمة البحوث الفضائية الهندية مادافان ناير و رئيس وكالة الفضاء الأمريكية  "ناسا" ميكال جريفين في مدينة بنغلور جنوبي الهند.

و علق ناير على الإتفاقية في حديثه مع الصحفيين: "إن هذا اليوم تسجل محطة مهمة في التعاون بين منظمة البحوث الفضائية الهندية و وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا".

فيما وصف جريفين الإتفاقية بأنها شراكة مهمة للتقدم في مجال إستكشاف القمر.

وأضاف:

إن مهمة تشاندرايان - 1  لترسيم خريطة سطح القمر و البحث عما على سطحها من الأحجام و التي تستغرق سنتين سوف تزيد من معلوماتنا عن تاريخ القمر و مراحل تحوله كما يزودنا بمعلومات حول قرارت مستقبلية في مجال الإستكشاف و ذلك عن طريق وصف محتويات التربة على سطح القمر.

وتعتبر هذه الزيارة أول من نوعها لرئيس الوكالة الفضاء الأمريكية إلى الهند خلال 30 سنة.

يذكر أن الولايات المتحد كانت قد فرضت عقوبات على منظمة البحوث الفضائية الهندية على أعقاب إجراء الهند تجاربها النووية عام 1998.

وقد حث السيد ناير الولايات المتحدة الأمركية على رفع العقوبات التي لا تزال سارية المفعول من أجل فتح المجال أمام مزيد من الواردات التكنولوجيا العالية.

قلة المقاعد:

هذا وصرح السيد ناير بأن تشاندرايان - 1 سوف تطلق في مطلع عام 2008 من مدينة شريهاريكوتا الواقعة على الشاطئ الشرقي للهند.

وتعتزم وكالة الفضاء الأوروبية "إسا" إرسال أربع آلات علمية عن طريق المركبة الفضائية تشاندرايان -1, التي تطلق في مدار القمر على بعد 100 كيلو متر (62 ميل)

وحول المهمة الهندية المأهولة إلى القمر أجاب السيد ناير :

 "القرار لم يتخذ بعد"

فيما سئل السيد جريفين عما إذا كانت هناك إمكانية لإشراك أحد الرواد الفضائيين الهنود في إحدي رحلات المركبات الفضاء الأمركية فاجاب:

"نستطيع تدريبهم ولكن ليس لدينا مقاعد لثماني سنوات قادمة."

المصدر: موقع بي بي سي الإخبارية

أنقر هنا لقراءة النص الأصلي باللغة الإنجليزية

إقرؤو أيضا:

• واشنطن ونيودلهي يتفقان على إكتشاف القمر (موقع بي بي سي العربية)

الترجمة: خاصة بخدمة بوابة الهند الإخبارية

العودة إلى عناوين الأخبار

إرتفاع أرباح شركة تاتا للإستشارات بنسبة 72%  (23 أبريل / نيسان 2006 رويترز / ترجمة بوابة الهند)

أعلنت شركة تاتا للخدمات الإستشارية وهي أكبر مصدر للخدمات البرمجيات في الهند أن أرباحها قد قفزت بنسبة 72% في الربع الأخير  من السنة المالية 2005- 2006.  وجاءت هذه النتائج متوافقة مع التوقعات بفضل الإزدهار الذي يشهده قطاع تعهيد الوظائف من عملاء أجانب.

وشركة تاتا للخدمات الإستشارية جزء من من تكتل تاتا التجاري التي لها إهتمامات في صناعات عدة من الملح إلى الفولاذ, كما تعتبر رائدة صناعة التكنولوجيا والمعلومات المزدهرة في الهند التي تتوقع  أن تصل عائداتها من تصدير البرمجيات في السنة المالية المنتهية في شهر مارس 2006  23 مليار دولار في الوقت الذي تقدم شركات كبيرة مثل جنرال إلكتريك على تعهيد مزيد من أعمالها إلى جهات خارجية. 

وأضافت الشركة التي تقدر قيمتها السوقية 19.5 مليار دولار أمريكي أن  إجمالي عائداتها السنوية بلغت 2.75 مليار دولار بزيادة 36.27% فيما بلغت صافي أرباحها خلال هذه الفترة 649.17 مليون دولار. أما  أرباحها الصافية  للربع النهائي من السنة المالية فقد بلغت  179  مليون دولار بزيادة قدرها 44% عن العام الماضي.

يذكر أن الشركات التكنولوجيا تقوم بتوظيف مزيد من القوى العاملة لتلبية إحتياجاتها المتزايدة. وقد أضافت شركة تاتا للخدمات الإستشارية 21140 عامل جديد إلى كوادرها حيث بلغت إجمالي القوى العاملة  في الشركة62,832, وأضافت أنها تستهدف إلى توظيف 30,500عامل جديد خلال السنة المالية الحالية. 

هذا وقد فازت الشركات البرمجيات الهندية بعدة عقود لإدارة خدمة العملاء و  تدقيق الحسابات و تقديم البرمجيات لتصميم السيارات و الناقلات الجوية وإجراء إختبارات على التكنولوجيا الإتصالية.

المصدر: رويترز: أنقر هنا لقراءة النص الأصلي باللغة الإنجليزية

الترجمة: خاصة بخدمة بوابة الهند الإخبارية

العودة إلى عناوين الأخبار

أرباح وبرو تكنولجيس في الربع النهائي تفوق التوقعات (23 أبريل / نيسان  2006 / ترجمة بوابة الهند )

قالت شركة وبرو المحدودة  ثالث أكبر شركة مصدرة للخدمات البرمجيات  في الهند أن أرباحها الربعية إرتفت بواقع 34% متجاوزة التوقعات. 

وقال مسؤولو الشركة التي تتخذ من مدينة بنغلور مقرا لها بأن أرباحها الصافية للسنة المالية 2005-2006 قفزت إلى 460 مليون دولار بينما إرتفعت إجمالي عائداتها إلى 2.3 بليون دولار.

أما في الربع النهائي من السنة المالية  إرتفعت أرباحها الصافية إلى 132مليون دولار.

وتستخدم برمجيات وبرو عالية القيمة في الرقائق الإلكترونية الدقيقة و أجهزة الإتصالات

وتقوم وبرو التي يمتلكها عظيم  بريمجي أغنى رجل في الهند بتطوير برمجيات لعملائها في الدول الغربية مثل شركة نورتل نتوركس المتخصصة في صناعة أجهزة الإتصالات وشركة   سيسكو سستمس المتخصصة في صناعة أجهزة الشبكة الإنترنت  

وقد ارتفعت قيمة أسهم وبرو التي تقدر قيمتها السوقية أكثر من 17 مليار دولار بواقع 20,5% في الفترة الممتدة من شهر يناير إلى مارس وسط نمو قوي قاده قطاع تعهيد الوظائف في ثالث أكبر إقتصادات آسيا.

المصدر: رويترز: أنقر هنا لقراءة النص الأصلي باللغة الإنجليزية

الترجمة: خاصة بخدمة  بوابة الهند الإخبارية

العودة إلى عناوين الأخبار

شركة إنفوسيس تكنولوجيس تعلن عن تحقيق أرباح قياسية للسنة المالية 2005-2006 على التوالي (16 أبريل / نيسان 2006 / واشنطن بوسط / ترجمة بوابة الهند)

أعلنت شركة إنفوسيسي تكنولوجيس ثاني أكبر شركة تكنولوجيا والمعلومات الهندية أن أرباحها الصافية للسنة المالية المنتهية بنهاية شهر مارس الماضي قد قفزت بنسبة 30,2% حيث بلغت صافي أرباحها 546 مليون دولار مع إضافة عملاء جدد بفضل الإزدهار الذي يشهده قطاع تعهيد الوظائف. 

 وتجاوزت قيمة إجمالي عائدات الشركة  ملياري دولار لأول مرة وسط نمو قوي  يشهده قطاع التكنولوجيا والمعلومات. وقال نندان نيليكني, رئيس التنفيذي لشركة إنفوسيس معلقا على هذه النتائج

: " قد أخذتنا 23 سنة لتبلغ مدخولاتنا مليار دولار فيما وصل هذا العدد ملياري دولار خلال 23 شهر فقط ."

 وقد تجاوزت قيمة الدخل السنوي للشركة إنفوسيس المندرجة في بورصة ناسداك بنيويورك 2,15 مليار دولار بزيادة  نسبتها 25%  فيما تجاوز عدد موظفي الشركة 52,715.

المصدر: صحيفة واشنطن بوست: أنقر هنا لقراءة النص الأصلي باللغة الإنجليزية

الترجمة: خاصة بخدمة بوابة الهند الإخبارية

العودة إلى عناوين الأخبار

الهند تستهدف نمو 20% في صادراتها  (10 أبريل / نيسان 2006 ديلي تايمس / رويترز / ترجمة بوابة الهند )

قالت الهند أنها تستهدف نمو 20% في صادراتها في السنة المالية الحالية حيث زاد الطلب على صادراتها من أسواق تقليدية وجديدة على حد سواء.  غير أن المحللين  قد حذروا أن على الهند  أن تحسن من بنيتها التحتية إذا أرادت تحقيق هذا الهدف. وقد تجاوزت قيمة صادرات الهند, ثالث أكبر إقتصاد في آسيا,  حاجز100  مليار دولار لتصل إلى 101 مليار دولار للسنة المالية 2005- 2006  مسجلا بذلك نمو 25% في صادراتها فيما إرتفعت قيمة وارداتها إلى 140 مليار دولار في السنة نفسها بارتفاع  قدره 32% من سنة قبلها حيث شكلت واردات الغير النفطية فيها حوالي 97 مليار دولار من إجمالي الواردات.

وتحاول الهند تحديث شبكاتها من الطرق, وموانئها المزدحمة, وقطاع  طاقها المضغوطة. ويقول المستشار الإقتصادي في إحدى وكالات قياس الفوائد ساوميترا شاودري: "إنه من المتعذر تحقيق نمو 20% مالم يطرأ أي تحسن في بنيتها التحتية لدعم صادراتها بشكل قوي. وقد زادت الصادرات القوية من ثقة الحكومة الهندية في قدرتها على زيادة إسهاماتها في التجارة الدولية بضعف من 1% وذلك بحلول عام 2009, رغم أن هذا الرقم يتخلف كثيرا عن الصين , المنافسة الرئيسية للهند و التي قدرت صادراتها في شهر فبراير وحدها أكثر من 55 مليار دولار. وتسهم الصادرات ما يقارب من 10% من ناتج المحلي الإجمالي للهند.  

المصدر: صحيفة ديلي تايمس   (رويترز)

الترجمة: خاصة بخدمة بوابة الهند الإخبارية

العودة إلى عناوين الأخبار